إنجاز الكثير بالقليل (مبدأ باريتو)
قياسيغيــر أن هــذا الإعتقــاد بمبـدأ ٥٠/٥٠ غيـر صحيـح ولا يجـر لصاحبـه غيـر التعـب والانهـاك والإنتاجيـة القليلـة. لقـد لاحـظ باريتـو في عـام ١٩٠٦ م أن ٨٠٪ مـن الأرض في ايطاليــا يملكهــا ٢٠٪ مــن الســكان وكثــف بحثــه واكتشــف بـأن ذلـك ينطبـق علـى بلـدان أخـرى ووضـع مايعـرف إلـى يومنـا هـذا بمبـدأ أو قاعـدة باريتـو ٨٠/٢٠ والـذي أثبـت جـدواه في الكثيـر مـن مياديـن الحيـاة الشـخصية والمهنيـة.
فن الإدارة والقيادة
قياسيمن الأمـور المحمـودة تشـجيع الموظفيـن والثنـاء عليهـم ولكـن إذا لـم يشـخص القائـد ويتعـرف علـى طبيعـة الموظـف الـذي يتعامـل معـه فالتقديـر المفـرط قـد يحبـط معنويـات ذلـك الموظف خصوصا عندمـا يكـون علـى كفـاءة عاليـة ويتمتـع بزخـم هائـل مـن الـروح المعنويـة. ومــن جهــة أخــرى قــد لا يتوفــر ذلــك التقديــر والتشــجيع لموظــف هــو في أمــس الحاجــة إليــه فيكــون لــه العواقــب الســلبية في تحطيــم نفســيته ومعنوياتــه. وكذلــك الحــال بالنســبة للتوجيــه والتعليــم فينبغــي تشــخيص كفـاءة الموظـف العلميـة والتعامـل معهـا بالأسـلوب الأمثـل، فالموظـف المتميـز ذو الكفــاءة العاليــة يزعجــه ويحطــم معنوياتــه تدخــلات رئيســه في جميــع التفاصيــل ويشــعر بعــدم ثقــة رئيســه فيــه. الإدارة فــن ومهــارة يحتــاج فيهــا القائــد إلــى تشــخيص حالــة كل موظــف بمفــرده والتعامــل معــه بالأســلوب الأمثــل الــذي يســهم في خلــق جــو مــن العلاقـة القويـة بـن القائـد والموظـف، جـو مفعـم بالـروح المعنويـة العاليـة والكفــاءة والإنتاجيــة المرتفعــة. القائـد المتميـز يحتـاج إلـى المرونـة والسـعي الحثيـث لتجانـس أسـلوبه مـع كفــاءة ومعنويــات الموظــف الــذي يتعامــل معــه، وقــد تم تصنيــف الموظفـيـن إلـى أربعـة أقسـام:
للظلم أوجه كثيرة ليس أولها المحسوبية
قياسيالشيبة: الخير والقوة التي تتحدى ظمأ الصحراء
قياسيالوقت المهدور
قياسيسنحت له الفرصة لقراءة المقدمة عند الاشارة الثانية .. لمح الفهرس عند الاشارة الثالثة
لاعائق لمن رام التقدم والنجاح
قياسيعلى الشاطىء الذهبي
قياسي** وصف صورة لحفيدتي الكبرى وهي طفلة جالسة على تراب الشاطئ الذهبي في أستراليا
الموائد الرمضانية مختلفة.. فأيهم نختار؟
قياسيالموائد الرمضانية مختلفة… فأيهم تختار؟
آفات تنخر بجسور الثقة
قياسيتدين بدين الإسلام. فمن المواقف ما توليه بعض الفنادق من ثقة كبيرة بالنزلاء بعدم الاكتفاء بوضع ثلاجة المرطبات داخل الغرفة بل وضعها في مكان عام في الممرات بعيدا عن الأنظار والثقة بالنزيل لدفع قيمة ما يستهلكه. وموقف آخر ما توليه بعض الدول من ثقة عمياء في المواطنين والسياح في استخدام وسائل المواصلات من مترو و(ترام) بدون التدقيق والتأكد من وجود تذاكر سارية المفعول. إن مثل هذه الثقة جديرة بأن تجعل الشعوب تشعر بالفخر والاعتزاز وتغير من سلوكها لتكون أهلا للمزيد من الثقة.
آفات تنخر بجسور الثقة – صحيفة اليوم
الحج السياحي
قياسيالحج السياحي – صحيفة اليوم
مطار الأحساء .. كفاك سباتا
قياسي
إنها لا تعمى الأبصار..
قياسيومن باب الفضول لمعرفة المزيد من هذه الانجازات التي يقوم بها الفاقدون لنعمة البصر –أثابهم الله- في المجالات المختلفة أجريت بحثا سريعا باستخدام (قوقل) فتبين أنهم لا يقتصرون على المهن السهلة بل انخرطوا في الكثير من المهن التي يقوم بها الانسان السليم الخالي من العاهات والإعاقات. فمنهم العباقرة والمفكرون والمبدعون والأدباء كأمثال عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين والشاعر بشار بن برد والشاعر اليوناني هوميروس، ومنهم البارعون في الحاسب الآلي، ومنهم من عمل في الخياطة وصيانة الأجهزة الكهربائية وطب الوخز بالأبر، ومنهم من تميز في الرسم، ومنهم من قاد طائرته الخاصة لمسافات طويلة، ومنهم الحافظ لكتاب الله، وغيره من الأمثلة التي يطول المقام بذكرها ويمكن الرجوع إلى موقع شبكة الكفيف العربي وغيره للمزيد من التفاصيل.
أرامكو… دمتي رمزا وفخرا ونبراسا للبلاد
قياسيعبدالله الحجي
2008/6/1
من تساوى عاماه فهو مغبون
قياسيمن تساوى عاماه فهو مغبون – صحيفة اليوم
العقل الباطن .. الكنز المجهول
قياسي
وكم يتأثر الوالد عندما يرى ابنه يتعثر في حياته ويخفق في تحقيق النجاح الذي يصبو إليه ويشعر بالدونية والحقارة وضيق الأفق وتنعدم لديه الثقة بالنفس والاعتماد عليها ويفتقد الذكاء الاجتماعي ويعاني من الأمراض النفسية حينها يكيل إليه باللوم والعتاب وكأنه لا دخل له بما أصاب ابنه. إننا كآباء نسهم بشكل كبير جدا في تشكيل حياة أبنائنا وقد نجني عليهم بسبب عدم الإلمام بمبادئ التربية الصحيحة أو الاهتمام والحرص المفرط الذي يولد حالة من القلق ونفاد الصبر والانفلات مما يؤدي أحيانا إلى التلفظ بكلمات وعبارات نابية قاسية مثل «أنت فاشل»، «أنت غبي»، « أنت مهمل»، «أنت أبله»، «أنت مغفل»، «أنت جبان».. أنت .. أنت .. وغيرها من الكلمات والرسائل السلبية الخطيرة التي نبثها مرارا وتكرارا منذ الطفولة حتى تترسخ في عقله الباطن ويتبرمج عليها ويتصرف على ضوئها. إنها عبارات قصيرة عابرة ولكنها سموم قاتلة للعقل الباطن (اللاواعي) الذي لا يميز بين الصح والخطأ و يصدق كل مايسمعه ويتكرر عليه. ويشتد الأمر سوءا عندما يتكرر سماع مثل هذه الرسائل السلبية ليس فقط من الأسرة بل من المدرسة ومن البيئة المحيطة التي يعيش المرء في أكنافها وأحيانا يسهم الشخص نفسه في برمجة عقله بالتفكير السلبي و تكرار مثل هذه الرسائل بينه وبين ذاته.
ومهما حصل من برمجة سلبية للعقل الباطن فالأمر يمكن تداركه من قبل الوالدين والشخص نفسه إذا ما وجدت الرغبة الصادقة للتغيير ووضع حد لاستقبال مثل هذه الرسائل السلبية المدمرة والإهانات وذلك بإعادة برمجة العقل الباطن كما تناولها المختصون في البرمجة اللغوية العصبية وعلماء النفس لتنقيته من تلك السموم بدلا من الوقوف وقفة المتفرج والكيل باللوم والعتاب على هذا الطرف أو ذاك وانتظار مالا يحمد عقباه. ولا بد من وضع حائط منيع لا يسمح للهواجس والأفكار والرسائل السلبية أن تتغلغل في العقل الباطن و تثبط من عزم المرء وتحط من قدره، فكما قيل: «ما أنت إلا ما تعتقده عن نفسك».
الخارطة الذهنية..وتنميةالموارد البشرية
قياسياعتاد الكثير على تدوين ملاحظاتهم ومذكراتهم بالطريقة التقليدية بكتابة كلمات وجمل وسردها تحت بعضها في سطور بالرغم من وجود وسائل أكثر فاعلية وفائدة في هذا المجال ،ويعود ذلك إما للجهل بهذه الوسائل والتقنيات أو لكون الشخص يعيش في كوكب التقوقع والجمود والانغلاق فيقاوم ويرفض التغيير لكل ماهو جديد وغير مألوف. الخرائط الذهنية هي إحدى الوسائل والأدوات التي برزت على الساحة منذ عشرات السنين وجال بها مكتشفها توني بوزان جميع أنحاء العالم وذاع صيته وأصبح أحد الرواد المهتمين بالعقل فألف الكتب الكثيرة التي ترجمت لعدة لغات، وقد كان لتواجده في مملكتنا الحبيبة فرصة لحضور ورشة استخدام الخرائط الذهنية على يديه.
لا نريد سمكاً.. علمونا الاصطياد!
قياسيوئدت ياجبل القارة ولم يعرف لك قدر
قياسياليتــيم و العيد
قياسي٢٠٠٨/١٢/١٩