📌 وقال: إذا تهيأ أحدكم تهيئة تعجبه فليقرأ حين يخرج من منزله: المعوذتين، فإنه لايضره شئ بإذن الله تعالى.
📌 وقال: من أعجبه من أخيه شئ فليبارك عليه، فإن العين حق.
📌 عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أعجبه شئ من أخيه المؤمن فليكبر عليه فان العين حق.
📌 سأل رجل عن العين فقال الإمام الصادق عليه السلام : هو حق فإذا أصابك ذلك فارفع كفيك بحذاء وجهك واقرء الحمد لله، وقل هو الله، والمعوذتين وامسحهما على نواصيك فإنه دفع بإذن الله.
📌 تعويذة النبي (صلى الله عليه وآله) للحسن والحسين عليهم السلام. وقال النبي هكذا كان يعوذ إبراهيم إسماعيل وإسحاق عليهم السلام.
“أعيذكم بالكلمات التامة وأسمائه الحسنى كلها عامة، من شر السامة والهامة ومن شر كل عين لامة، ومن شر حاسد إذا حسد”.
📌 أن جبرئيل نزل على النبي صلى الله عليه وآله فرآه مغتما فسأله عن غمه فقال له: إن الحسنين أصابتهما عين، فقال له: يا محمد العين حق فعوذهما بهذه العوذة
اللهم يا ذا السلطان العظيم، والمن القديم، والوجه الكريم، ذا الكلمات التامات والدعوات المستجابات، عاف الحسن والحسين من أنفس الجن وأعين الانس.
📌 عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: لو نبش لكم من القبور لرأيتم أن أكثر موتاكم بالعين، لأن العين حق ألا إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: العين حق فمن أعجبه من أخيه شئ فليذكر الله في ذلك، فإنه إذا ذكر الله لم يضره.
“إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده” ولكن للوقاية من الحسد ينبغي على من أنعم الله عليه من فضله الاستعانة على قضاء الحوائج بالكتمان قدر المستطاع، وعدم التباهي والتفاخر بالنعم عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي مراعاة لمشاعر ونفوس الآخرين الذين قد لاتخلو نفوس بعضهم من المرض. قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان، فإن كل ذي نعمة محسود.”
وورد في طب الأئمة: في العين: يقرأ أو يكتب ويعلق عليه: سورة الحمد، والمعوذتين، وقل هو الله أحد، وآية الكرسي واللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، حسبي الله ونعم الوكيل، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، أشهد أن الله على كل شئ قدير، وأن الله قد أحاط بكل شئ علما وأحصى كل شئ عددا، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم فان تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.
عبدالله الحجي
🌹 حفظكم الله🌹