وداعا للغالية (غالية) ومضى أسبوع على فقد الأم الغالية (غالية) خادمة أهل البيت (عليهم السلام) فكيف مضت هذه الأيام على أحبتها وعلى أبنائها وبناتها وأحفادها وهم ينظرون إلى مكانها وسريرها الأبيض الذي كانت ترقد عليه صابرة محتسبة على بلاء الله لمدة أربع سنوات من علة إلى أخرى.
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه